بلغ عدد طلبات المسجلين للاستفادة من برنامج دعم وتمكين المسرحين من خدمة العلم المقدمة في جميع فروع ومراكز الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية حتى الآن 28489 طلباً.
وبيّن مدير عام الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية المهندس لؤي العرنجي أن البيانات الواردة في الطلبات يتم إدخالها تباعاً بشكل الكتروني لتعد قوائم اسمية ترسل للجهات المعنية لتدقيقها، موضحاً أن عدد الطلبات المدخلة حتى الآن وصل إلى 12197 من العدد الكلي، وذلك بحسب الطاقة والقدرات المتوافرة لدى فروع الصندوق.
كما بيّن العرنجي أن قوائم المستفيدين ترسل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل التي ترسلها بدورها إلى جهات معنية للتدقيق وهي المؤسسة العامة للتأمينات والسجل العام للعاملين بالدولة ووزارة الدفاع بحيث يتم التأكد من سنوات الخدمة وتوافر شرطي غير موظف في أحد القطاعين الحكومي والخاص عند تقديمه الطلب.
ولفت العرنجي إلى أنه من المتوقع أن تسلم أول دفعة من المبالغ المالية للمسجلين في شهر آذار مع بداية شهر أيار القادم موضحاً أنه إلى جانب المبلغ المالي وقدره 35 ألف ليرة شهريا لمدة عام يخضع المستفيدون لدورات تدريبية لإعادة بناء قدراتهم وتزويدهم بالمهارات التي يرغبون بها لضمان حصولهم على فرص عمل بشكل أوسع في القطاعين العام أو الخاص أو من خلال دعم مشاريعهم عبر برنامج تمكين الريف السوري الذي ينفذه الصندوق عبر القروض.
بلغ عدد طلبات المسجلين للاستفادة من برنامج دعم وتمكين المسرحين من خدمة العلم المقدمة في جميع فروع ومراكز الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية حتى الآن 28489 طلباً.
وبيّن مدير عام الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية المهندس لؤي العرنجي أن البيانات الواردة في الطلبات يتم إدخالها تباعاً بشكل الكتروني لتعد قوائم اسمية ترسل للجهات المعنية لتدقيقها، موضحاً أن عدد الطلبات المدخلة حتى الآن وصل إلى 12197 من العدد الكلي، وذلك بحسب الطاقة والقدرات المتوافرة لدى فروع الصندوق.
كما بيّن العرنجي أن قوائم المستفيدين ترسل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل التي ترسلها بدورها إلى جهات معنية للتدقيق وهي المؤسسة العامة للتأمينات والسجل العام للعاملين بالدولة ووزارة الدفاع بحيث يتم التأكد من سنوات الخدمة وتوافر شرطي غير موظف في أحد القطاعين الحكومي والخاص عند تقديمه الطلب.
ولفت العرنجي إلى أنه من المتوقع أن تسلم أول دفعة من المبالغ المالية للمسجلين في شهر آذار مع بداية شهر أيار القادم موضحاً أنه إلى جانب المبلغ المالي وقدره 35 ألف ليرة شهريا لمدة عام يخضع المستفيدون لدورات تدريبية لإعادة بناء قدراتهم وتزويدهم بالمهارات التي يرغبون بها لضمان حصولهم على فرص عمل بشكل أوسع في القطاعين العام أو الخاص أو من خلال دعم مشاريعهم عبر برنامج تمكين الريف السوري الذي ينفذه الصندوق عبر القروض.
